دخل المشغل الثالث للهاتف الجوال في سوريا مرحلة من الضبابية مع تأجيل المزاد المالي بين الشركتين اللتين انحسرت المنافسة بينهما، وهي «كيوتل» القطرية و«الاتصالات السعودية»، بحجة تغيير أعضاء اللجنة الاقتصادية الحكومية المشرفة على مناقصة الهاتف الجوال.
«الشرق الأوسط» حصلت على معلومات تشير إلى أن الحكومة السورية أعطت نفسها بعض الوقت لاستئناف عملية إدخال المشغل الثالث ريثما تنتهي الظروف الحالية التي تمر بها البلاد، وخاصة ما أفرزته من آثار على استثمارات بعض الدول في سوريا.
الشرق الأوسط
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية