أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

سهير الأتاسي "المطلوب رقم 1 في حمص"

منذ الإفراج عنها بتاريخ 3- 4، يتخوف كثيرون من اعتقال  الناشطة السياسية الحمصية سهير الأتاسي، خصوصاً وأن عدد المعتقلين في عموم سوريا وصل إلى 8 آلاف بحسب منظمات حقوقية.

وزاد التخوف لدى المهتمين بالشأن السياسي بعد القبض على الناشط نجاتي طيارة الذي هتف الحماصنة باسمه أمس بمظاهرات الجمعة.

سهير الأتاسي صاحبة التصريحات النارية والتي ردت لأحد عناصر الأمن "الصفعة بصفعة" أثناء اعتقالها سابقاً لوقت قصير، تحظى بقبول كبير من الشارع الحمصي خصوصاً وأنها سليلة عائلة لها تاريخ عريق في العمل السياسي ولها مواقف تضامنية مشهودة مع المعتقلين السياسيين.

مصادر تحدثت عن تواري الأتاسي إلى حين، خوفاً من الاعتقال، وأدلت قبل مدة بتصريح خاص لقناة الجزيرة لا تخطئ الأذن فيه نبرة التحدي.

من جهتهم أسس ناشطون مجموعة على "الفيس بوك" باسم " حملة التضامن مع سهير الأتاسي"، ووصفوها بانها " حملة وطنية للتضامن مع المناضلة والناشطة السورية سهير الأتاسي"، وصل عدد المنضمين لها أكثر من 500 شخص.

سؤال: هل أصبحت سهير المطلوب رقم 1 في حمص.

زمان الوصل
(177)    هل أعجبتك المقالة (175)

انا السوري

2011-05-14

ما بيطولوكي ورجال سوريا موجودين. لو شقوا حالهن ما بيقدروا يقربوا صوبك رح نزلزلهلن ونخليهن يقوموا وما يحطوا كرمال عيونك يا سهير ولو... انت وطل بقية الصبايا والشباب امانة برقبتنا.


حمصي اصلي

2011-05-15

صرتي رمز بنتباهى فيه بحمص ، الكل بحمص بيحكوا عنك و بحبوكي ...


قوتي في صمتي لؤي

2011-07-11

كل اسد واله تاج وانتي ياسيدتي حذائك تاج على راسآل ..... وباذن الله محمية وبرأأيي تكوني بحمص افضل من الشام وأأمن الك لان متل مابعرف انك بالشام هدا رأيي سيدة سهير والله يحميكي يارب.


قوتي في صمتي لؤي

2011-07-11

طبعا الكل متحس لحماية السيدة سهير ولكن بدنا حمايتها بجد وتشكيل فريق لحمايتها بجد مابكفي نتضامن معها بالمقالات والنصائح لازم يكون على ارض الواقع واكيد محدا رح يقصر باذن الله بالنهاي هي امنا واختنا وعرضنا وشرفنا بتمنى تشكيل فريق من الثوار المقربيين الها لحمايتها.


سامر

2011-08-10

عائلة الأتاسي الاقطاعية وذات الاصول التركية هي من ساهمت بتخلف سوريا وهي من ساهمت بنشر الجور والفساد.أم يجكم نور الدين الاتاسي سوريا بالحديد والنهار وهو اول من قال انه سيجلد ويقتل كل من يقف ضدنظام البعث. وهل نسيتم هاشم الاتاسي الذي كان خادما مطيعا للانقلابين في سوريا. وهل نسيتم ا تامر الاتاسي الذي كان سلوكه منحرف و كان جاسوس على زملائه..


التعليقات (5)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي