"المصداقية" المهنية، والشخصيات الصادقة، أكثر ما يحتاجه الإعلام السوري التلفزيوني كي يصدقه القريب والبعيد خصوصاً عندما تكون معلوماته تمس أمن الوطن، تلك المعلومات التي "عاثت" بها الوكالات الإخبارية فساداً بحسب ما المحت إليه الدكتورة بثينة شعبان في مؤتمرها الصحفي أمس، لكن من هو بديل وكالة "رويترز" و"الفرنسية" هل "الدنيا" أو "الإخبارية السورية" أم "التلفزيون السوري"، وماهي درجة قرب هذا الثلاثي من الناس..؟
فلننظر إلى الشخصيات القائمة على هذا الإعلام وقربها من الناس وهمومهم، وطريقة تعاملها مع المحيطين بها...
يا دكتورة.. اطيحوا برؤوس الإعلام السوري التي ارتكبت ربما أكثر مما ارتكبه محافظ درعا السابق بالتعامل مع عقول السوريين، وتفكيرهم، وهمومهم..
رئيس التحرير
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية