برز "الفيس بوك" كمصدر مهم للأخبار الواردة عن الأحداث الأخيرة في سوريا، وشهد الموقع صفحات "إعلامية" يختلف محتواها باختلاف توجه القائم أو القائمين عليها.
من بين هذه "الجرائد الفيس بوكية" تخصصت في نقل وتحليل أحداث درعا، بل ونشرت بيانات نسبتها لعشائر "حوران" مما استدعى الصحافة الخاصة السورية للرد على المعارض منها والتأكيد على الموالي.
وباحدى الصفحات قام المسؤول عنها بنشر "فيديوهات" تتعلق بالاحداث الأخيرة، وصنفها بحسب المدن، هذه من حمص، وأخرى من دمشق، وتلك من درعا، ولقيت هذه الصفحات اقبالاً كبيراً من جانب السوريين.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية