اعتُقل الدكتور وحيد عكيدي في مايو/أيار 2012، من أمام مشفى حلب الجامعي التي كان يعمل بها؛ تمّت تصفيته داخل سجن صيدنايا في سبتمبر/أيلول 2015 بحسب وثائق نشرت أمس.
يُعدّ عكيدي واحداً من مئات الضحايا الذين غيّبتهم الأفرع الأمنية السورية، قبل أن يظهر اسمه ضمن قوائم التوثيق التي حصلت عليها الصحيفة.

زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية