تصريح نتنياهو حول حماية بلدة في سوريا؛ هو "توريطة" شبيهة بـ "ماهر عاد"!
الجيش الإسرائيلي لن يغامر بحماية أي طائفة؛ فمن يحمي الجميع في سوريا هو العدالة والدولة.
أكثر الفرحين بهذا التصريح الأجوف؛ هم ذباب #قسد الإلكتروني الذي يحاول دفع بعض السوريين إلى تكرار تجربتهم الانفصالية الفاشلة.
لا ننسى هنا فلول النظام البائد؛ خصوصًا قيادات الدفاع الوطني في #جرمانا، فهؤلاء لأن يد العدالة لم تحاكمهم بعد، بدأوا بالتجييش والعمل لصالح أنفسهم بعيدًا عن الوطنية وحتى بعيدًا عن أي طائفة.
الدولة قادرة على #ردع_العدوان مجددًا، لكن من سيتعرى بعد ذلك؟ كل جهة أو فصيل أو شخص دعم التدخل الإسرائيلي ولو بكلمة.
الدروز في سوريا هم أهل سوريا، ولن يتنازلوا عن وحدة وطنهم مهما كان الثمن.
لن تحكم سوريا مجددًا لا بالطائفية ولا بدعم إسرائيلي.
الحسين الشيشكلي - زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية