في ظل الظروف القاسية التي تعيشها سوريا، تبرز قصة أم عبدو من مدينة حماة كنموذج لصمود المرأة السورية.
فقدت أم عبدو زوجها ووالدها في سجون نظام الأسد، لتجد نفسها وحيدةً تواجه أعباء الحياة القاسية، مُتحمّلةً مسؤولية إعالة أسرتها.
ورغم الألم والمعاناة، لم تستسلم أم عبدو لليأس، بل بدأت تكافح بكل ما أوتيت من قوة لتأمين لقمة العيش لأطفالها.
ومع ذلك، ما زالت تواجه صعوبات اقتصادية خانقة تمنعها من تأمين مصدر دخل ثابت يكفل لها حياةً كريمة.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية