أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

التعليم في ريف حمص الجنوبي: تحديات دمج الطلاب العائدين من اللجوء

تواجه المدارس في ريف حمص الجنوبي صعوبات كبيرة نتيجة التباين في المناهج الدراسية واللغة بين الطلاب العائدين من دول اللجوء وأقرانهم في الوطن، الأمر الذي يخلق فجوة تعليمية تحتاج إلى حلول تربوية عاجلة. 

فبعد سنوات من التهجير، يعود العديد من الطلاب إلى مقاعد الدراسة ليواجهوا واقعًا مختلفًا يتطلب تكيفًا سريعًا مع مناهج جديدة.

مناهج مختلفة ولغات متعددة
عانى الكثير من الطلاب العائدين من اختلاف المناهج الدراسية التي تلقوها في دول اللجوء، والتي غالبًا ما كانت بلغات غير العربية، مثل التركية أو الألمانية أو غيرها. 

هذا الاختلاف اللغوي يجعل من الصعب عليهم استيعاب المواد الدراسية الجديدة، خاصة تلك التي تعتمد بشكل أساسي على اللغة مثل الأدب والعلوم الاجتماعية.



زمان الوصل
(23)    هل أعجبتك المقالة (26)
التعليقات (0)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي