استمعت "زمان الوصل" إلى شهادات لأشخاص مُنعوا من مغادرة سوريا، لأنهم مُدرجون ضمن قوائم منع السفر الصادرة عن النظام السابق في المنافذ الجوية والبحرية والبرية..
ورغم أن الدولة السورية الجديدة تحاول تسهيل سفرهم قدر الإمكان، فإن هناك عوائق قانونية ما زالت تمنعهم من المغادرة، مما أثر على العديد من السوريين الذين قدموا إلى سوريا في زيارة سريعة للمشاركة في فرحة التحرير.
قوائم منع السفر لا تصدر فقط عن الجهات الأمنية، بل تشمل أيضاً قرارات صادرة عن الوزارات المدنية، التي تمنع موظفيها من السفر إلا بموافقة رسمية.
عدد كبير من السوريين تركوا وظائفهم منذ سنوات طويلة وهجروا إلى دول الجوار وأوروبا، لكن أسماءهم ما زالت مُدرجة ضمن قوائم الوزارات التي كانوا يعملون بها كأشخاص ممنوعين من السفر. يُضاف إلى ذلك أولئك الذين لديهم منع سفر أمني أو كانوا ضمن ملاك الجيش أو الشرطة قبل انشقاقهم.
"زمان الوصل" تُطلق مُحرك بحث للممنوعين من السفر، حتى يتمكن المواطن من تصحيح وضعه قبل قدومه أو مغادرته سوريا.
- يضم مُحرك البحث أكثر من 800 ألف اسم.
- قيدنا عمليات البحث باستخدام الاسم الأول والكنية والأب.
- جرب البحث من دون أل التعريف؛ أو جرب هـ بدل ة حيث القوائم كُتبت بشكل غير مُتقن من قِبل موظفي النظام البائد.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية