في الذكرى الثانية عشرة لمجزرة نهر قويق في حلب، التي راح ضحيتها مئات المدنيين الذين عُثر عليهم مكبَّلي الأيدي ومصابين برصاصات في الرأس، تتجدَّد المطالبات بمحاسبة مرتكبي الجريمة وتقديم بشار الأسد إلى المحاكم الدولية.
المجزرة، التي وثّقتها منظمات حقوقية، تُعدّ واحدة من أبشع الجرائم خلال سنوات الثورة السورية، حيث عُثر على العديد من الجثث مشوهة بلا ملامح، ما يعكس حجم الوحشية التي مورست بحق الضحايا.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية