"سجن صيدنايا"، يحمل في ذاكرة المعتقلين أيامًا مرعبة، لكن يوم الأربعاء يبقى الأكثر رعبًا على الإطلاق، حيث يُطلق عليه اسم "جنزير الإعدامات".
في هذا اليوم، تسود حالة من الذعر بين المعتقلين، إذ يصبح السجن مسرحًا لتنفيذ أحكام الإعدام بحق عدد من السجناء، وسط ظروف غامضة وقاسية.
يُنادى على الأسماء، ويُقتاد الضحايا إلى مصير مجهول، في مشهد يزرع الرعب في نفوس الباقين الذين لا يعلمون متى سيحين دورهم.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية