شهدت ساحة المرجة في قلب العاصمة دمشق، اليوم الجمعة، تجمعات كبيرة لأهالي المعتقلين والمفقودين، رفعوا خلالها أصواتهم المطالبة بكشف مصير أبنائهم وأقاربهم الذين اختفوا قسرًا في عهد نظام الأسد المخلوع.
وتجمعت عشرات العائلات التي تحمل صور أبنائها ولافتات تنبض بالألم والأمل، في محاولة لكسر حاجز الصمت وإحياء ملف المعتقلين المجهول المصير.
"13 سنة وأنا أبحث عن ابني الوحيد. لا جواب من أي جهة. كل يوم أعيش بين الأمل والخوف"، هكذا قالت أم يائسة وهي تحمل صورة ابنها.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية