في قرية البويضة الشرقية بريف حمص الجنوبي، أصبحت مقبرة الشهداء رمزًا للصمود والكرامة، حيث دُفن الشهداء في ظروف قاسية ومأساوية، ليلاً، تحت تهديد القصف والخوف من استهداف حتى الجنائز.
مقبرة الألف شهيد، التي احتضنت أرواح 1000 شهيد، تعرضت لانتقام مروع من قبل النظام المخلوع، حيث استخدمت الترسانة العسكرية لتسويتها بالأرض.
كان الهدف واضحًا طمس معالم الثورة ومحو أي رمزية تخلد ذكرى التضحيات التي قُدمت من أجل الحرية.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية