عاد الشيخ "أحمد الصياصنة" إلى سوريا، اليوم الخميس، بعد غياب استمر أكثر من 13 عاما، بسبب ملاحقة نظام الأسد البائد.
ولدى وصوله إلى مدينة درعا توجه "الصياصنة" إلى المسجد "العمري" الذي يعد أيقونة ثورية ومنه انطلقت أولى المظاهرات المطالبة برحيل نظام الأسد.
وأكد "الصياصنة" أن مسيرة الكفاح السوري لم تنته بعد، فـ"سوريا مهدمة وفي حالة خراب ونحن نعاني من أثار النظام السابق"، داعيا الشعب السوري للعمل والكفاح من أجل إزالة هذا العدوان"، مشددا على ضرورة وحدة الكلمة والصف في هذا الوقت الحساس التي تمر فيه سوريا.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية