"زمان الوصل" تطالب جامعة أمستردام، التي حصلت على 26 مقطعًا لمجزرة التضامن، ممثلة بالسادة ( أوغور أوميت أنجور وأنصار شحود) بنشرها جميعًا بشكل قانوني تقني يراعي خصوصية الوضع السوري، كي تتعرف الأسر على أبنائها؛ حيث لم ينشر منها إلا مقطع واحد، وهو ما لا يعرفه أغلب السوريين!
لا يمكن حرمان الأهالي من معرفة مصير أحبائهم كما فعل الأسد، بالإضافة إلى الكشف عن هوية مصور المقاطع الذي أغفل اسمه!
هذه المقاطع ملك السوريين والعدالة في كل الدول، وليست ملك جامعة أو شخص أو ما شابه.
" خدوه لعند الحلاق"
— ZAMANALWSL - زمان الوصل (@zamanalwsl) December 21, 2024
من مكان مجزرة #التضامن : #زمان_الوصل تلتقي مع سكان حي التضامن بدمشق الذين يروون سياق مجزرة المجرم أمجد اليوسف #دمشق pic.twitter.com/w2HVxR9YdF
في حال رفض الجامعة الكشف عن هوية الضحايا، لا بد من اتخاذ إجراء قانوني من قبل الحكومة المؤقتة يضمن الكشف عن هوية الشهداء، إذ يكفينا طمس مصير ربع مليون سوري في سجون الأسد.
بعض ما ورد في الترجمة الكاملة لتقرير مجزرة التضامن...(ضمن المقاطع التي لم تنشر): ست من الضحايا النساء السبع اللواتي يظهرن في التسجيل كنّ يرتدين الحجاب والمعطف، اللذين يميزان النساء المسلمات التقليديات. هؤلاء النسوة قُتلن بوحشية وعدائية لا يبديها القتلة تجاه ضحاياهم من الرجال. بشكل مفاجئ، تصرخ إحدى النساء صرخة استغاثة، ولكن نداءها لم يصل إلى أذن قاتلها، بل أجابها قائلاً: «قومي يا ش...ة»؛ يسحبها من شعرها ويلقي بها في الحفرة مُطلقًا عليها النار. تصرخ امرأتان صرخة خوف وهلع، فيقوم أمجد بركلهما نحو الحفرة وقتلهما، فيما الأخريات واجهن مصيرهن بصمت.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية