خرج رجل فلسطيني من سجون نظام الأسد بعد 42 عاما، عانى خلالها من ويلات التعذيب في غياهب من يتاجر بالقضية الفلسطينية منذ 54 عاما.
وأظهرت مقابلة مع عائلة الرجل التي تقيم في مدينة "رام الله" بفلسطين، معبرة عن دهشتها وكأنها في حلم، متسائلة هل يعقل أن تسلب حرية إنسان كل هذه السنين.
العائلة أكدت أن نظام حافظ الأسد اعتقل شقيقهم، صبري ذيب موسى دماغمة، المنحدر من قرية "اللبن الشرقية" قضاء "نابلس"، قبل 42 عاما في العاصمة اللبنانية بيروت.
وذكرت أن السفارة الفلسطينية في دمشق اتصلت بنادي الأسير الفلسطيني، الذي تواصل بددوره مع رئيس المجلس البلدي لإبلاغهم بخروج.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية