صرح المبعوث الأمريكي السابق إلى سوريا ومؤسس مركز (ACLS) للأبحاث، "جويل رايبورن"، أن نظام الأسد يفتقر إلى القوة العسكرية لمواجهة تركيا.
وبينما يؤكد على اعتماد النظام على نفوذ حزب الله المتضائل في ساحة المعركة، يسلط "رايبورن" الضوء على السؤال الحاسم حول ما إذا كان من الممكن كسر الرابط العسكري بين إيران وحزب الله.
وأشار "رايبورن" في تصريح عبر موقع المركز أيضًا إلى جهود الأسد لإعادة صياغة هويته من خلال وضع نفسه على أنه قادر على تعطيل العلاقة بين إيران وحزب الله.
وبحسب ما ورد تدرس بعض الدول العربية والدول الأوروبية، مثل إيطاليا، هذه الرواية، حيث ترى فوائد محتملة لتسهيل عودة اللاجئين.
ومع ذلك، حذر "رايبورن" من أن شمال الشرق الأوسط لا يزال غير مؤكد، مع توقع تغييرات كبيرة في الشهر المقبل.
وأكد أن هذا سيعتمد على التطورات في لبنان، والتوترات المتزايدة بين إسرائيل وإيران.
ولفت إلى أن نتيجة الانتخابات الرئاسية الأمريكية يمكن أن تجلب سياستين مختلفتين تمامًا في الشرق الأوسط.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية