قتل 10 أشخاص في حوادث متفرقة بدرعا وريفها، خلال أسبوع، في ظل استمرار لحالة الفلتان الأمني وانتشار حوادث الاغتيال والخطف.
ووثقتْ شبكة "درعا 24" في تقرير، مقتل 10 أشخاص في المحافظة خلال أسبوع، توزعوا على "4 في الريف الشرقي، اثنان منهم من مرتبات اللواء الثامن قُتلا نتيجة انفجار في مستودعات الفصيل في بصرى الشام، والثالث تم اغتياله في محيط بلدة الطيبة، وهو أحد أبرز تجّار المخدرات، وأما الأخير فقد قُتل في مدينة الحراك".
وقتل اثنان في الريف الغربي، الأول في بلدة المزيريب، وسيّدة عُثر عليها مشنوقة في منزل زوجها في قرية كويا في حوض اليرموك.
كما قتل شخص في الريف الشمالي نتيجة انفجار مادة من مخلفات الحرب، وآخر في الريف الأوسط تم العثور على جثته بعد اختطافه.
واليوم الأحد، قتل شابان في الريف الشمالي هم الشاب "أحمد ثائر العباس" والشاب "علي حسام السالم"، حيث عُثر على جثتيهما في القرب من مدرسة الرحيل في مدينة الصنمين في ريف محافظة درعا الشمالي.
كما وثقت الشبكة إصابة 5 أشخاص، اثنان منهم في مدينة الحراك شرقي درعا، وواحد من قرية حيط غربي درعا برصاص حرس الحدود الأردني، وأُصيب طفلان بجروح؛ الأول بإطلاق نار في داعل وسط درعا، والثاني جراء انفجار مخلفات الحرب في دير العدس شمالي درعا.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية