أكد عضو الهيئة السياسية في الائتلاف الوطني السوري عبد الله كدو أن مسلحي PYD واستطالاته، يساهمون في خلق أزمة موجات لجوء جديدة من سوريا، ذلك عبر إصرارهم على المنهجية ذاتها، في شن حملات الاعتقال والتعذيب والتجنيد الإجباري والتعليم المؤدلج، غير المعترف به، والتضييق على السكان.
ولفت كدو إلى أن عمليات التجنيد الإجباري للشباب واختطاف القاصرين وتجنيدهم، لم تتوقف، رغم تعهد زعيمهم، بإنهاء ومنع تجنيد الأطفال في جنيف عام 2019.
وأوضح كدو أن هناك مسؤولية كبيرة تقع على عاتق الأمم المتحدة والأطراف الداعمة لأولئك المسلحين، من أجل ممارسة الضغط اللازم عليهم لوقف الجرائم والانتهاكات التي يرتكبونها بشكل مستمر بحق المدنيين.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية