أظهر ترتيب الجامعة تراجعاً ملحوظاً و هو كالتالي :
1-جامعة حلب : 6105 عاليماً
2 - جامعة تشرين:7409 عالمياً
3 -جامعة دمشق: 7493 عالمياً
4 -جامعة البعث:8330 عالمياً
5 -الجامعة الافتراضية السورية:8783 عالمياً
6 -الأكاديمية العالمية السورية:10470 عالمياً
7 -المعهد العالي للعلوم التطبيقيةو التكنووجيا دمشق :10667 عالمياً
للمزيدمن الايضاح بخصوص الترتيب : الترتيب لا يعكس القوة التعليمية بل يعكس المحتوى الالكتروني للموقع + النشاط وحجم تبادل المعطيات بين الموقع والانترنت (الترافيك ) + مواضيع مسجلة بالموقع + وضوح الوصلات بالموقع
أما كأكاديمية فليس له علاقة أكاديمية أو ترتيب علمي على صعيد الجامعات
http://www.4svu.com/forum/showthread.php?t=1321
..........................................................................................
وللاطلاع على احدث ترتيب يعتمد على الاسس الاكاديمية للتعليم والذي يبين عدم وجود اي مؤسسة تعليمية حكومية او خاصة سورية ضمن افضل مائة جامعة عربية يمكن الاطلاع عبر الرابط
غابت الجامعات السورية بشقيها الحكومي والخاص عن قائمة أفضل مئة جامعة عربية، بحسب تصنيف اسباني عالمي للجامعات.
ونقلت مجلة الاقتصادي السورية عن التصنيف المعروف باسم، ويبو ماتركس الصادر في تموز 2010، أنه أخذ بالحسبات عدة أمور منها حجم الجامعة والرؤية والغنى المعرفي والمستوى العلم. مشيرة إلى أن القائمة لم تشهد سوى وجود مؤسسة تعليمية سورية واحدة فيها وهي المعهد الفرنسي للشرق الأدنى IFPO وهو معهد متخصص بدعم المدارس العلمية وأسس عدة مدارس في دمشق وحلب، وقد حقق المرتبة 6,105 عالمياً حسب تصنيف القائمة، بينما غابت الجامعات الخاصة والحكومية السورية عن القائمة تماماً.
وقالت المجلة التي قامت بتحليل البيانات مباشرة عن المصدر الإسباني أنّ الجامعات المصرية تصدرت الجامعات العربية بوصول 15 جامعة مصرية إلى قائمة المئة، فيما أتت الجامعات الجزائرية في المرتبة الثانية ووصل عددها إلى 14 جامعة، والسعودية والأردنية في الثالثة بعدد جامعات وصل إلى 13 جامعة لكل منهما، وحلت الجامعات المغربية في المرتبة الرابعة ووصل عددها في القائمة إلى 10 جامعات، تليها الفلسطينية واللبنانية بـ8 جامعات لكل منهما، ثم الإماراتية بعدد جامعات وصل لـ 7 في القائمة.
وذكرت (الاقتصادي) أن المعهد الفرنسي للشرق الأدنى ولد من اندماج المعهد الفرنسي للآثار في الشرق الأدنى(IFPO) والمعهد الفرنسي للدراسات العربية (IFEAD) ومركز الدراسات و البحوث حول الشرق الأوسط المعاصر(CERMOC).
عن كلنا شركاء
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية