يدفع برد الشتاء القارس النازحين في محافظة إدلب شمال غرب سوريا، إلى جمع المخلفات وحرقها لتوفير التدفئة، ما يؤدي إلى مخاطر صحية من بينها إصابة الأطفال بأمراض صدرية وتنفسية، فضلا عن مخاطر احتراق الخيام.
النازحون الذين فروا قسرا بسبب هجمات قوات نظام بشار الأسد في محافظة إدلب، يمضون شتاء قاسيا آخر في خيام مؤقتة لا تقيهم من البرد ولا تحميهم من المطر، ويستخدمون المخلفات غير الصحية في عملية التدفئة بإشعالها.



الأناضول
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية