أصدر رئيس مجلس الوزراء محمد ناجي عطري قراراً بطرد نائب عميد كلية الآداب السابق والأستاذ في قسم التاريخ إبراهيم زعرور وطرد نائب عميد كلية الآداب للشؤون العلمية ومدرس مادة النحو والصرف في كلية الآداب- قسم اللغة العربية الدكتور شوقي المعري.
وعلمت محطة أخبار سورية من مصادر مطلعة ان سبب طرد الدكتور زعروع جاء على خلفية تسجيل (DVD) يتضمن مقاطع جنسية مع إحدى طالبات قسم التاريخ والتي تبين أنها سبق وتقدمت بشكوى على شقيقها بتهمة محاولة الاعتداء الجنسي عليها.
وأضافت المصادر أن سبب طرد الدكتور شوقي المعري جاء على خلفية " تسريب الأسئلة والذي تم بتاريخ /6-1-2010 /".
إلى ذلك اصدر وزير التعليم العالي الدكتور غياث بركات قراراً بطرد رئيس قسم اللغة العربية بجامعة البعث الدكتور مروان غصب على خلفية ضغوطه على عدد من الأساتذة لإنجاح عدد من الطلاب في حالات مشكوك بأمرها وقرر رئيس جامعة البعث إحالته الى مجلس التأديب في الجامعة ".
وكان صدر قبل أيام قراراً بنقل الدكتور خالد غنيم الأستاذ في قسم الآثار على خلفية شكوى من عدد من الطلاب يتعلق بالابتزاز المادي .
يذكر ان مجلس التأديب في الجامعة هو محكمة مسلكية خاصة بالأساتذة ويحق لمن يصدر بحقه حكم من هذا المجلس الطعن به أمام القضاء الإداري خلال /60 / يوماً من تاريخ صدور القرار وقد عاد أستاذان في كلية الحقوق بعد طردهم من الجامعة بقرار من القضاء الإداري .
وتسري شائعات في الجامعة ان معظم هذه العقوبات تبنى على خلافات شخصية بين عدد من الأساتذة وإدارات الجامعة ويتم إلباسها لباساً قانونياً لان مجلس التأديب يتألف من / 5 / أعضاء / 3/ منهم من إدارة الجامعة .
وتأتي هذا القرار في ظل حديث واسع عن الفساد في حقل التعليم، وطال آخرها الدكتور محمد العمر رئيس قسم الإعلام في جامعة دمشق
19 حزيران 2010
طرد أساتذة من جامعة دمشق


طالب ماجستير
بكير ... خليهن شي قرن كمان ... لتكن العاصفة على باقي المرتشين من الدكاترة ... أنتم استأصلتم جزءاً من جسدٍ كله أورام ... ولتكن العاصفة على من تبقى من مرتشين ومرضى . .

هناك المزيد في دمشق
من سنوات طويلة و الفساد يعم فيها ولا تنسوا من كان عميدهافي عام 99 وكان مثل علي باباولديه بعض الاعوان في البلطجة و الانحراف و الدس والاذى الذي دام سنوات قبل ذلك تجسس على الطالبات و الاهالي و تشويه اوراق وانتقام للتستر على شذوذ اعوانه من بعض الاساتذة الشاذين مثله .

الاسماء لا تهم الدكاترة
دكتور في كلية التربية عام 89 لا يناقش حلقة البحث و لا يهمه ما فيها لان همه اسئلة اخرى حيث كانت تعبر عنه اسئلته و ملامحه و تصرفاته و اسلوبه الواضح دكتوران فاسدان من الد كاترة في كلية التربية سنو 90و91كانوا قد اتصلوا هاتفيا يطلبون واهمين من احدى الطالبات اللقاء على طريق المطار و دكتور اخر في ذات العام يرمي كلام خلال المحاضرات يجرح به الاقليات في المجتمع دون ان يفهم الاقليات و قيم الاقليات و سلوك الاقليات و ادب الاقليات متقصدا ما يقول و في عام 99 يصبح عميد الكلية ويشوه مع غيره من الاساتذة بكل تخلف و مراهقة ورقة رسمية في الكلية و لا يرون في تصرفاتهم اي شيء غريب او منافي الاخلاق و كانوا يزعجون و يتجسسون عن طريق الاخرين فهذه اخلاقهم فالدكاترة لم يعرفوا كم اظهروا من التخلف الذي تربوا عليه و يرونه مقياس هم و من يحميهم و يتستر على تصرفاتهم و لم يعرفوا كم من السوء و الامراض تعيث في نفوسهم و نفوس من يحميهم و يتستر عليهم و لم يعرفوا كم من التشويه و البشاعة يقبع في اخلاقهم و تربيتهم التي تلقوها كل عمرهم فمن تربى على المكر و الغش و المراوغة و الكذب و التظاهر بعكس الحال مثلهم لا يتجرئ ان يكون صريح و لا يتجرئ على الكلام باسمه الحقيقي لانه يعرف انه يفشل في المواجهة المباشرة لانه تصرف خطئ فيسعى للغدر تصرفاتهم و اساليبهم و اسئلتهم و مساندة الافسد منهم لهم في المجتمع فيما بعد كانت بحثا يدل على تدني مستوى اعمالهم و افكارهم و نظرتهم الخاطئة عن الغير و قلة فهمهم للاخر و قد اتسع البحث ليشمل حالات في المجتمع و الانترنت و وسائل اخرى اظهرت مدى الاساءة و الفهم الخاطئ للاخرين بناء على احكام مسبقة و تحليلات واهية تعكس تعفن نفوس بعض الاساتذة و اشباههم و كل من حاول التظليل على اعمالهم و حرف و تشويه الحقيقة و حبهم للاستغلال و الاذى للغير عمدا و بلا اسباب سوى فساد الدكاترة.

الاسماء لا تهم الدكاترة
الدكاترة لا تهمهم الاسماء لانهم يعرفون ان اعمالهم خطءو ان بيئتهم لا تسمح لهم باستيعاب قيم و اخلاق و عمق فكر الغير و ان الانسان فكر و ليس مظهر الانسان عمق و ليس قشر فالكلمة او الجملة المقالة فان صاحب الفكر يفسرها فكريا اما من ينظر فقط للشكل و المظهر مثلهم يفسرها جسديا لانه سطحي لذلك يختبؤن خلف اسماء بديلة و شخصيات بديلة فحتى النكتة على سبيل المثال كل انسان يفهمها بمستواه ان كان مستواه فكريا او ان كان شكليا اي جسديا فانه يفسر ما يسمع اما اسماء الدكاترة الفاسدين المذكورين في التعليق السابق في ع سعد و م شيخ حمود و ن سليمان في الاعوام الماضية المذكورة سابقا و التي تعد عارا عليهم و على من يماثلهم في الفساد.

غير مهم
جزء من بحث واقعي يعطي صورة عن الفساد في التعليم الجامعي و المجتمع القيم و الفساد في الجامعة فكرة بحثي الذي بدء عام 89 بسبب ما شاهدته من فساد بضع دكاترة في جامعة دمشق كلية التربية و تصرفاتهم الخبيثة كسرقة رقم هاتف و عنوان وكذلك كاستعمال اسماء مستعارة في الهاتف لكي يتجنبوا المواجهة و ارسال اشخاص للازعاج بلا اسباب سواء بعد المحاضرة او قبلها او في الطريق دون اسباب كذلك تشويه ورقة رسميةسنة 99 * وهذا ما جعلني اتابع البحث في اعمالهم التي لا يريدون الكف عنها و يتصرفونها بخفية* كما انها من غير سبب سوى فساد الاساتذة و الاداريين و ايضا التهرب من قبل عميد الكلية سنة 99من تبرير ذلك لان له علاقة بذلك كما كان له علاقة بازعاجات سابقة عن ذلك بلا اسباب و كتابة تقارير كاذبة للمخابرات وقد وجد اشخاص قاموا بحماية فساد الدكاترة و موظف الديوان و لذلك قررت ان تكون تصرفاتهم الفاسدة منذ بدايتها موضوع بحثي العملي بسبب كثرة و تكرار فساد و اساءات الدكاترة الخفية المقصودة بالاضافة لرصد فسادات اخرى في المجتمع و رصد فساد من يحمي الفاسدين و اريد من خلال ذلك ان اقول لكل عدو امراة و لكل فاسد و استغلالي و فاقد قيم و ضمير من الدكاترة المقصودين في كلية التربية ان القيم لا تتعارض مع العلم و ان التحرر لا يتعارض مع القيم و ان القيم التي تحملها المراة عن قناعة فانها قادرة ان تحميها و تدافع عنها و ان استعمالها العلم في كشف فساد الدكاترة لا يؤثر على قيهما و ان المراة قادرة على كشف قلة قيم الدكاترة و محاولاتهم اخفاء اعمالهم و اسمائهم و قادرة ان تكشف و تستنتج البيئة التي عاش و يعيش فيها الفاسد و فاقد القيم البيئة الواضحة جدا في تصرفاته مع االطالبات فالدكتور الذي لم يرى بحياته مجتمع مختلط و متحرر و نساء واثقات من انفسهن ومتحررات فانه يرى الاختلاط و التحرر تسيب و لا يعرف الفرق بين هذا و ذاك و يعتقد ان الكل يفكرون مثله اما الدكتور المتسيب اصلا يرى ان التحرر هو التسيب و يحاول ان يستغل تحرر الاخرين و يتضايق عندما يفشل فيسعى للانتقام و هذا ما شاهدته في كلية التربية عند عدد محدد من الدكاترة الشاذين المحبطين الذين ارادوا الاذى و الاساءة وفشلوا في ذلك مما جعلهم اسوء كل ذلك على مدى اعوام عديدة و كثيرة مملة و تدل على الفساد المتزايد في الجامعات كانت عينة بحثي عدد من الدكاترة و تصرفاتهم و تصرفات موظف الديوان الذي اشتروه و بعض الطلبة و المرتزقة من الذين يرسلونهم للتجسس و كانوا معتقدين انهم غير مكشوفين و خلال اجراء البحث على مدى سنوات فقد شملت العينة عينة اضافية اوسع و اكثر فسادا في البلد حاولت ان تحمي الدكاترة الفاسدين بفساد اكبر لان القيم عندهم مكانها بسوق النخاسة و الارتزاق و الفساد و سوق بيع الضمير و فيهم من يدعون انهم مثقفين و متعليمن و متنورين و هم من ذلك بعيدين تماما و فيهم من يستغلون و يهددون الى كل اولئك الذين يفخرون بفسادهم و بشرائهم لمن هم اكثر فسادا منهم و بيع ضميرهم لاجل الافساد و الاساءة و الى كل نفعي ووصولي و مسئ للناس و للقيم و الشرف بتحريف و قلب الحقائق و لتغطية قباحاته و قباحات اشباهه و الدكاترة المنحرفين و من حولهم اقول لو كان لديهم مؤهلات فكرية و نفسية واجتماعية و ثقافية و اخلاقية و روحية و عقلية و انسانية و حضارية على الاقل لما اساؤوا للناس و القيم و لا للمجتمعات التي لا يستوعبونها ولا يستوعبون تحررها و قيمها و ثقافتها هم و من يرتق عيوبهم و يغطي على اعمالهم لان من لديه مؤهلات يحسن الاستيعاب للاخر و ليس مطلوبا من الاخر ان يشرح من هو و من هي ثقافته لمن لا يحسن و لا يقدر الاستيعاب انما يتقصد الاذى بلا اسباب و بلا ضمير و يسعى لحماية كل فاسد لان هدفهم هو نحو مجتمع اكثر فسادا للحصول على المرابح و المصالح على حساب الاخرين الشرفاء و الشريفات و عندما يكون الفاسد دكتور واحد في الكلية فقط فهذا صار الانسان يستوعبه لكن عندما يكون الفاسدون عصابة و تجد عصابة مثلها و اكبر منها تحميها و لو كان ذلك بابشع الطرق و ابعدها عن الاخلاق فهذا اقرف من الفساد و يعني انه لا مجال لمحاربة الفساد لان السائد هو الفساد و الفاسدين هم الاوائل و هذا كل الفساد الذي يؤذي مستقبل الطلبة المتميزيين بسبب مراهقات و عقد بعض الدكاترة و فسادهم و فساد من يحميهم هذا حدث بالواقع و في كلية التربية بالشام و قد انطلقت في البحث ليصبح اوسع و يشمل اعداد اكبر تمثل المجتمع السوري و من يعتقدون انهم مثقفين في حين انهم ابعد ما يمكن عن الثقافة انما متقلبين يتكملون عن بيئتهم المغلقة دون النظر الى البيئات المتحررة بوعي و مسؤولية لذلك يسيؤون التعامل معها و يتقصدون التفسير الخاطئ لسلوك افرادها فانا من بيئة تربي افرادها على القيم و التحرر ولكن بوعي و بقناعة بالقيم و الاختيار الصحيح للسلوك و التصرف و من بيئة يحترم فيها الرجل النساء و عقولهن و يقف معهن في الحياة لذلك قمت بهذا البحث فالبحث اتي من فكرة هادفة غايتها المجتمع الافضل و اعجب من ان البرامج في التلفزيون السوري كانت تستضيف من يسعى لتشويه القيم و لتشويه تفسير سلوك اصحاب القيم و المتحررين و الاقليات فنرى الضيوف يتكلمون عن امور اكبر من ان يستوعبها تخلفهم احيانا او تسيب بعضهم الاخر غير فاهمين التحرر الواعي و الاعتدال و القناعة في سلوك الاخرين و هذا ما جعلني ارفقهم في البحث ثم اتوسع في بحثي ليشمل اعداد كبيرة من ما يعتقدون انفسهم انهم مثقفين و هم في قمة التخلف او التسيب و هذه عينة يمكن سحبها على المجتمع العربي و لا سيما رجاله الذين يعدون السبب في تخلف المجتمع مما يعانون به من الازدواجية عند النسبة الاكبر منهم رجالا اولا و نساء طبعا هذا ما جعلني الغي القنوات العربية في بيتي منذ ما يقارب عشر سنوات لان فيها من لا يزال عقله يعيش في العصر ما قبل الحجري احيانا لقد اتسع بحثي من بحث على بعض اساتذة مرضى في الكلية الى عينة اوسع في المجتمع و النت لتكشف ان من يعاني من الرجال من التخلف او من التسيب انه يؤذي الاخرين و مستقبلهم لانه فقير احساس و عقل فان العلم لا يعني ازعاج الناس و لا يعني التخلي عن القيم و العمل لزيادة الفساد و لا يعني الاساءة في فهم سلوك الاخرين المقصود او ربما الاتي احيانا عن جهل و لا يعني التفاخر بالاساءة للغير لان العلم هدفه فائدة الناس و المجتمع و ليس بالانحلال و الفساد يتطور المجتمع و ان النساء ان عاملوا المتخلفين على مستوى تخلف عقلهم المغلق فانهن يفعلن ذلك لكي يفهمن كيف يفكر المتخلف و كيف يحس و يشعر لذلك يسايروا اسئلته التي تدل على افكاره و احساسه لكي يكشف تخلفه و تخلف بيئته المغلقة التي تسيء للناس بدل ان يتعلم من الناس المتحررين الاتي تحررهم عن وعي و مسؤولية فالمتخلف و المتسيب لا يستوعب العلاقة المجردة و لا التعامل العقلاني و لا فكرة التعامل النقي البعيد عن المادة و يبقى في حدود *ثقافته* و اراءه الخاطئة عن الاخر و من خلال اسئلته يكشف تفكيره و طريقة تفكيره و مستوى تفكيره و تربيته و اهدافه و مستوى ثقافته و خاصة عند ما تكون ثقافته سطحية و اسئلته سطحية فان النساء يستمعن لتلك الاسئلة و اصرار الرجل على بعضها ليكشفن ما هو يفكر و يحس و يعبر باسئلته عن تخلفه او عدمه هذا كان بحثي الذي استغرق سنوات لان الابحاث عن المجتمع و الناس هي على المدى البعيد و لاجل المجتمع و ليس لاجل الاساءة وان سبب تخلف المجتمع العربي هو كل من يعمل بعقله المغلق الذي يسيئ للمجتمع و للتطور و ان سبب هذا البحث كان اساءات بعض الدكاترة في كلية التربية التي عبرت عن امراض و عقد في اخلاقهم لتوثيق ما ورد في التعليق لا بد من ذكراسماء بعض الدكاترة الفاسدين في كلية التربية في فترة اجراء البحث و اعطاء صورة عن اعمالهم التي تعد عارعليهم كما ان وجودهم عار على الجامعة علي سعد كان عميد الكلية سنة 99 و كان وكيل اداري سنة 89 و كان من الفاسدين و كذلك محمد شيخ حمود كان يعلم توجيه مهني و ارشاد نفسي في الدراسات و كان من الفاسدين طيلة السنة بتصرفات مراهقين خلال المحاضرة التي كان الحضور فيها اجباري كباقي محاضرات الدراسات و كان من المزعجين و كذلك نبيل سليمان حيث كان الاساتذة مصابين بعقدة التلفون و ازعاج الناس في بيوتهم باتصالات باسماء كاذبة و ذلك كي بتجنبوا المواجهة و يستمروا في الازعاج بالاضافة لقيامهم بارسال المزعجين هنا و هناك بين الفترة و الفترة عار على جامعة ان تحتوي تلك النماذج و عار على من يحمي وجود تلك النماذج في الجامعة فكيف للمجتمع ان يتطور بازعاجاتهم للطلبة و الاهالي بلا اسباب و بلا ذرة ضمير او اخلاق او عقل او احساس يفخرون باسائاتهم للناس و بازعاجاتهم للناس لان هذه اخلاقهم التي تربوا عليها و يريدون المحافطة على استمرارها و من يكشف فسادهم و شذوذ تصرفاتهم يزعجوه اكثر فياخدهم على صغر عقلهم ليكشف افكارهم و نواياهم اكثر و اكثر امثلة من اعمالهم دكتور و دكتور اخر من احد الد كاترة الفاسدين في كلية التربية كانوا قد اتصلوا هاتفيا يطلبون من احدى الطالبات ان يروها على طريق المطار هذه اخلاق بعض السادة الدكاترة في الكلية كما انه في نفس العاماحدهم في محاضرة لطلاب الدراسات سنة 90 و91 دراسات تعلل انه نسي ورقة في مكتبه و سيذهب لاحضارها و عندما عاد تبعه شخص و فتح باب القاعة و نظر للدكتور و الى احدى الطالبات ثم ثانية الى الدكتور و بعد المحاضرة بقي يتابع تلك الطالبة حتى البيت بكل وقاحة و غباء و كان واضحا انه على اتفاق مع الدكتور على هذا التصرف و لم يكتفي بذلك انما قرع الجرس ايضا زيادة على الوقاحة اليس كذلك يا شيخ حمود يا دكتور اليس لديك شقيقات و قريبات انت و امثالك الفاسدين في الجامعة هذه ضمائركم و هذه قيمكم و هذه مثلكم تقبلون ان تقلقوا راحة الناس و تؤذون دراستهم و امنهم شي طبيعي باخلاقكم و دكتور اخر يرمي كلام خلال المحاضرات يجرح به الاقليات في المجتمع دون ان يفهم الاقليات و قيم الاقليات و سلوك الاقليات و ادب الاقليات متقصدا ما يقول اليس كذلك يا سعد الفاسد الاساتذة يرسلون الجواسيس الى بيوت المعارف و الاقرباء و الجيران للطالبة لجمع المعلومات عنها بشكل خفي و لمحاولة ازعاجها اكثر بلا اي رادع اخلاقي و ادبي و بلا اي اعتبار للناس و بيوتهم و يتحشرون بكل الامور و الغريب ان هناك نساء من مجموعتهم في الكلية يساعدونهم في التجسس و التفسير الذي يناسب تدني مستوياتهم الادبية او ربما ينطبق على حال اخلاقهم و اخلاق مجتمعهم الذي لا يعرف النور و لا اداب التعامل و لا القيم الحرة الراقية المهذبة و يترقبون و يتوعدون هم و من يحميهم و لا ندري لماذا و على ماذا يتجسسون باقذر الطرق و اكثرها جبنا و سذاجة مما يعبر او مما عبر عن بيئتهم و تعاملهم مع نساء اسرهم و مما يعكس نواياهم و تصرفاتهم مع النساء في ما لو تمكنوا و يعكس عقدهم و مستوى تفكير رجال بيئتهم نحو النساء معتقدين ان كل الرجال مثلهم و بمثل نواياهم ناسين ان المجتمع المتفتح و المتحرر لبعض الطالبات يعطيهن قوة و ثقة بالنفس و ناسين ان الطالبات الاتيات من مجتمع متحرر معتادات على التعامل مع الذين يحترمون انفسهم من الرجال و لا يسيئون التعامل و لا يحاولون لا الاذى و لا الاستغلال و ان الطالبات من البيئة المتحررة بعقل و اتزان يعرفن بمن يثقن و بمن لا يثقن و لا يتقبلن التعامل مع من يريد اساءة التعامل فالنساء المتحررات اخلاقهن اكبر حصانة لهن و كذلك اخلاق من يثقن بهم من مجتمعهن من الذين يحترمون الثقة و النساء لانهم يتربوا على ذلك و ليس كمثل اخلاق اولئك الدكاترة الذين لا يعرفون ماذا يعني المجتمع الذي يؤمن بالتحرر الفكري و المساواة بين الجنسين فالدكاترة لم يعرفوا كم اظهروا من التخلف الذي تربوا عليه و يرونه مقياس هم و من يحميهم و يتستر على تصرفاتهم و لم يعرفوا كم من السوء و الامراض تعيث في نفوسهم و نفوس من يحميهم و يتستر عليهم و لم يعرفوا كم من التشويه و البشاعة يقبع في اخلاقهم و تربيتهم التي تلقوها كل عمرهم فمن تربى على المكر و الغش و المراوغة و الكذب و التظاهر بعكس الحال مثلهم لا يتجرئ ان يكون صريح و لا يتجرئ على الكلام باسمه الحقيقي لانه يعرف انه يفشل في المواجهة المباشرة لانه تصرف خطئ فيسعى للغدر و استغلال ادب و خجل و اخلاق الاخر بالتظاهر و الكذب و التملق دون ان يقدر على المواجهة لانه سيفشل وجها لوجه كما ان الدكاترة عكسوا بتصرفاتهم و بنظرتهم للنساء قد عكسوا مستوى النساء في بيئتهم الذي يمكن استنتاجه من خلال ذلك كما عكسوا ما تحتويه انفسهم المريضة اتجاه النساء.

طالب سابق
.....خالد غنيم الطلاب كانت تزوره في بيته من اجل تقديم الرشاوي.

ابراهيم زعرور
..... عميد على وجه الارض ابراهيم ....... فقد طلب مني تمور لارضاء رغباته ولكنني رفضت ذلك ثم عانيت لعدم نجاحي في المادة لسنوات عدة.
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية