أطلق الفنان فراس ابراهيم جملة من التصريحات تحدث فيها عن صعوبة الوضع المعيشي في سوريا وواقع المسؤولين في البلد، واصفاً الحرمان من المتطلبات البسيطة الذي يعيشه المواطن السوري بأنه "أقسى شيء يمكن أن يعيشه أحد في التاريخ".
وقال إبراهيم خلال حوار مع إذاعة "أرابيسك" الموالية للنظام، إنه عندما يلتقي بمسؤولين يجد أن النية بتحسن الوضع غير موجودة لديهم، معتبراً ذلك بأنه أكثر ما يحزنه ويرعبه.
وتابع: لا أقتنع بمبررات المسؤولين وأقول لهم، "يلي ماعندو حلول يعترف ويروح يقعد بالبيت".
وأضاف أنه عندما يعتبر المسؤول أنه موجود في مكان لمدة مؤقتة ويريد أن يسرق كل شيء في المكان المسؤول عنه، "فكيف أتوقَّع منه أن يحسِّن ظرف حياتي!".
اقتصاد
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية