نفت "إدارة الشؤون السياسية" العاملة في منطقة إدلب، التي تُسيطر عليها المعارضة السورية، شمال غرب سوريا، دخول أي قافلة مساعدات من مناطق سيطرة قوات النظام إلى مناطق سيطرة المعارضة، عبر خطوط التماس، شمال غربي البلاد.
وقالت "إدارة الشؤون السياسية" العاملة في منطقة إدلب، في بيانٍ لها ظهر اليوم الأحد: "ننفي ما يتم مداولته عن دخول مساعدات إنسانية من سراقب بريف إدلب الشرقي"، مشددةً على أن "المناطق المحررة ليس لديها معابر مع النظام المجرم في بلدة سراقب أو في غيرها"، مؤكدةً أن "المعبر الوحيد لمناطق شمال غرب سوريا هو معبر باب الهوى شمال محافظة إدلب على الحدود السورية - التركية".
ويحاول النظام عبر داعميه روسيا وإيران وبعض الدول النظام استغلال كارثة الزلزال لتمرير مشاريعها السياسية عبر المساعدات، وحصرها في العاصمة السورية دمشق عبر النظام.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية