أعلن الدكتور سعد الله آغة القلعة وزير السياحة أنه سيتم طرح أكثر من 70 مشروعاً سياحياً في ملتقى سوق الاستثمار السياحي الدولي السادس الذي سينعقد في دمشق غداً وبعد غد.
وأوضح وزير السياحة خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده امس الأول بمناسبة انعقاد الملتقى أن هذه المشاريع تتوزع على 5 للسياحة الجبلية و12 مشروعا للبيئة و4علاجية و16 مشروعاً للاصطياف والاستجمام والرحلات و8 مشاريع للسياحة الثقافية و6 لسياحة المؤتمرات و22 لسياحة المدن حيث سيتم التركيز فيها على سوية الثلاثة نجوم.
وأضاف آغة القلعة أنه سيتم خلال الملتقى طرح 33 مشروعاً كفنادق إقامة وهو منتج جديد سيتم طرحه هذا العام هو عبارة عن شقق فندقية ذات صيغة جديدة تم إنجاز مواصفاتها للترخيص قبل انعقاد الملتقى وهي ذات جدوى اقتصادية عالية جداً كما سيتم طرح5 مشاريع كفنادق تدريب تم إنجاز مواصفاتها للترخيص من سوية النجمتين والثلاث نجوم حيث سيكون 30 بالمئة من العمال ثابتين وهم رؤساء الأقسام والشعب والمدراء و70 بالمئة من العمال هم الطلاب المتدربون لمدة زمنية معينة حسب اختصاص كل منهم سواء 3 أشهر أو سنة أو نصف سنة بحيث يتم منحهم شهادة مصدقة من الوزارة.
وأشار الوزير إلى طرح20مشروعا كشواطئ ومناطق مفتوحة منها 7 مشاريع شواطئ مفتوحة و13مشروعا مناطق مفتوحة وهي عبارة عن منتزهات للمواطنين تقع قرب المناطق الطبيعية من غابات وينابيع بحيث تكون مجانية الدخول بخدمات اختيارية لافتا إلى تعميق هذه التجربة بعد أن بدأت بعض المشاريع المطروحة سابقاً للاستثمار بالتنفيذ كما سيتم طرح 4 مناطق تطوير سياحي متكاملة وهي منطقة الصنوبر باللاذقية ومنها ما يقع قرب بحيرة أو على شاطئ أو قرب منطقة أثرية ويغلب عليها سوية3 نجوم.
ولفت الوزير إلى أن السياحة في سورية حققت نسبة نمو بمعدل12 بالمئة في ظل الأزمة المالية العالمية وهي نقطة إيجابية بالنسبة للمستثمرين الذين يراقبون الاستثمارات والوضع السياحي لجميع الدول حيث يطمئن المستثمرون أن السياحة السورية مستقرة ما يشجعهم على الإقبال للاستثمار السياحي فيها حيث أعلنت37 دولة في العالم من بين 181 دولة أنها حققت نموا موجبا في ظل الأزمة وقد احتلت سورية المرتبة الثالثة حسب منظمة السياحة العالمية.
وأعلن الوزير أن معدل النمو السياحي في سورية خلال الربع الأول من هذا العام وصل إلى 71 بالمئة مقارنة بالعام الماضي وذلك نتيجة إلغاء التأشيرات المتبادل مع كل من تركيا وايران وإلغاء رسوم السيارات مع الاردن اذ ان اغلب السياح القادمين إلى سورية من العالم العربي ونسبة كبيرة من دول الجوار تركيا وايران إضافة إلى دول الخليج التي تحقق نموا كبيرا مستداما ومعدلات جيدة كما ازداد معدل نمو السياح الاوربيين خلال الربع الاول من هذا العام مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي ما يشير إلى استدامة النمو في السياحة السورية ويطمئن المستثمرين.
وطرح الوزير لأول مرة وجود ظاهرة موجات الاستثمار حيث شهد الاستثمار السياحي في سورية موجتين بين عامي 2005 و2010 الاولى استثمارات على أراضي الجهات العامة والثانية الاستثمارات على الأراضي القطاع الخاص وهما متتاليتان وليستا مترافقتين حيث بلغ عدد المشاريع على أراضي الجهات العامة المصدقة عقودها 47 مشروعا بكلفة 200ر2 مليار دولار وعلى أراضي القطاع الخاص 407 مشروعات بكلفة 4 مليارات دولار منوها باختلاف البرامج التوظيفية لهذه المشاريع بما يكفل تحقيق التكامل وليس التنافس.
ودعا الوزير إلى إطلاق صحافة تخصصية سياحية في ظل التوجهات الجديدة حيث تضاعف عدد الصحفيين المهتمين بشؤون السياحة وتنميتها.
وأوضح وزير السياحة خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده امس الأول بمناسبة انعقاد الملتقى أن هذه المشاريع تتوزع على 5 للسياحة الجبلية و12 مشروعا للبيئة و4علاجية و16 مشروعاً للاصطياف والاستجمام والرحلات و8 مشاريع للسياحة الثقافية و6 لسياحة المؤتمرات و22 لسياحة المدن حيث سيتم التركيز فيها على سوية الثلاثة نجوم.
وأضاف آغة القلعة أنه سيتم خلال الملتقى طرح 33 مشروعاً كفنادق إقامة وهو منتج جديد سيتم طرحه هذا العام هو عبارة عن شقق فندقية ذات صيغة جديدة تم إنجاز مواصفاتها للترخيص قبل انعقاد الملتقى وهي ذات جدوى اقتصادية عالية جداً كما سيتم طرح5 مشاريع كفنادق تدريب تم إنجاز مواصفاتها للترخيص من سوية النجمتين والثلاث نجوم حيث سيكون 30 بالمئة من العمال ثابتين وهم رؤساء الأقسام والشعب والمدراء و70 بالمئة من العمال هم الطلاب المتدربون لمدة زمنية معينة حسب اختصاص كل منهم سواء 3 أشهر أو سنة أو نصف سنة بحيث يتم منحهم شهادة مصدقة من الوزارة.
وأشار الوزير إلى طرح20مشروعا كشواطئ ومناطق مفتوحة منها 7 مشاريع شواطئ مفتوحة و13مشروعا مناطق مفتوحة وهي عبارة عن منتزهات للمواطنين تقع قرب المناطق الطبيعية من غابات وينابيع بحيث تكون مجانية الدخول بخدمات اختيارية لافتا إلى تعميق هذه التجربة بعد أن بدأت بعض المشاريع المطروحة سابقاً للاستثمار بالتنفيذ كما سيتم طرح 4 مناطق تطوير سياحي متكاملة وهي منطقة الصنوبر باللاذقية ومنها ما يقع قرب بحيرة أو على شاطئ أو قرب منطقة أثرية ويغلب عليها سوية3 نجوم.
ولفت الوزير إلى أن السياحة في سورية حققت نسبة نمو بمعدل12 بالمئة في ظل الأزمة المالية العالمية وهي نقطة إيجابية بالنسبة للمستثمرين الذين يراقبون الاستثمارات والوضع السياحي لجميع الدول حيث يطمئن المستثمرون أن السياحة السورية مستقرة ما يشجعهم على الإقبال للاستثمار السياحي فيها حيث أعلنت37 دولة في العالم من بين 181 دولة أنها حققت نموا موجبا في ظل الأزمة وقد احتلت سورية المرتبة الثالثة حسب منظمة السياحة العالمية.
وأعلن الوزير أن معدل النمو السياحي في سورية خلال الربع الأول من هذا العام وصل إلى 71 بالمئة مقارنة بالعام الماضي وذلك نتيجة إلغاء التأشيرات المتبادل مع كل من تركيا وايران وإلغاء رسوم السيارات مع الاردن اذ ان اغلب السياح القادمين إلى سورية من العالم العربي ونسبة كبيرة من دول الجوار تركيا وايران إضافة إلى دول الخليج التي تحقق نموا كبيرا مستداما ومعدلات جيدة كما ازداد معدل نمو السياح الاوربيين خلال الربع الاول من هذا العام مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي ما يشير إلى استدامة النمو في السياحة السورية ويطمئن المستثمرين.
وطرح الوزير لأول مرة وجود ظاهرة موجات الاستثمار حيث شهد الاستثمار السياحي في سورية موجتين بين عامي 2005 و2010 الاولى استثمارات على أراضي الجهات العامة والثانية الاستثمارات على الأراضي القطاع الخاص وهما متتاليتان وليستا مترافقتين حيث بلغ عدد المشاريع على أراضي الجهات العامة المصدقة عقودها 47 مشروعا بكلفة 200ر2 مليار دولار وعلى أراضي القطاع الخاص 407 مشروعات بكلفة 4 مليارات دولار منوها باختلاف البرامج التوظيفية لهذه المشاريع بما يكفل تحقيق التكامل وليس التنافس.
ودعا الوزير إلى إطلاق صحافة تخصصية سياحية في ظل التوجهات الجديدة حيث تضاعف عدد الصحفيين المهتمين بشؤون السياحة وتنميتها.
SANA - زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية