كلما اكفهرت بعيني دنيا
أراك وراء احتمال
تأتي إلي من لا وعي
مدفوع برغبة الحياة
لتخفف عني سراب الوراء
---------
أيها الطفل
الذي يعبث أمامي كقدر ملون الأفق
وجهك ...
يعصف كالريح في أفقي
و عيناك ثابتتان في اللاجدوى
تهطلان في تباريح المساء
ببريق ...
يشغل عمقا لأزيز نفسي
و يمضي بخطوتي
إلى مشكاة وجعك
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية