قضى مدني، وجرح شخص آخر مُهاجر يتبع لجماعة "الجهاد والتوحيد" مساء الجمعة، إثر عملية اغتيال بالقرب من بلدة "الفوعة"، شمال محافظة إدلب.
وقالت مصادر محلية لـ"زمان الوصل"، إن "حسن أحمد الحسين" (60 عاماً)، قضى مساء الجمعة، وأُصيب المدعو "أبو أيهم"، وهو "مسؤول العقارات" لدى جماعة "الجهاد والتوحيد" الذي يُعتبر جُل عناصره وقادته من الجنسية الأوزبكية ويعملون لصالح "هيئة تحرير الشام"، إثر استهدافهما بسلاح فردي من قبل شخصين يستقلان دراجة نارية على الطريق الواصل بين بلدتي "الفوعة - كفريا"، شمال محافظة إدلب.
وأكدت المصادر لـ"زمان الوصل" أن "الحسين" نازح من بلدة "خان السبل" جنوب محافظة إدلب، وهو مدني ليس له ارتباطات بأي فصيل عسكري، ولديه ابن منشق عن نظام الأسد، وشقيقان قضى أحدهم بمعركة ضد قوات النظام، وآخر بقصف جوي روسي.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية