سلم نظام الأسد أمس الأحد، جثة الشاب "محمد عمار الزعبي" البالغ من العمر 24 عاماً، لذويه في مدينة "طفس" غربي درعا، بعد 4 أعوام قضاها في سجن "صيدنايا العسكري" سيء الصيت.
وأكدت مصادر من داخل المدينة لـ"زمان الوصل" أن ذوي الضحية، دفنوا جثة ابنهم بعد تسلمها من قوات الأسد، مؤكدة أنه قضى تحت التعذيب في السجن الذي يطلق عليه اسم "المسلخ البشري" لهول ما يسمع المرء عن انتهاكات تجري داخله بحق السوريين.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية