اعتبر المدير العام لهيئة الاستثمار السورية الدكتور احمد عبدالعزيز ان رأس المال الكويتي سواء الصافي او المشارك لرؤوس اموال اخرى يشكل اهم منابع تدفق الاستثمارات الى سوريا.
وقال المسؤول السوري فى تصريح خاص لوكالة الانباء الكويتية «كونا» ان «اكثر ما يتميز به المستثمرون الكويتيون هو الجدية في متابعة اجراءات الترخيص لمشاريعهم وان الهيئة تحاول تذليل كل العقبات التي تقف في وجه هذه الاستثمارات»، لافتا الى ان عام 2009 كان عام هيئة الاستثمار بامتياز لانها كانت في ورشة عمل دائمة من أجل تأمين متطلبات الاستثمار في سوريا وتوفير المناخ الاستثماري الجاذب. وأشار الى ان «الهيئة باعتبارها البوابة الرئيسية للمستثمر اتخذت مجموعة من الاجراءات التي تمكن المستثمرين من الحصول على المعلومة بأسهل الطرق، أهمها تطبيق مبدأ النافذة الواحدة حيث تضم ممثلين عن جميع الجهات المعنية بالاستثمار، واحداث فروع عدة للهيئة في المحافظات، بحيث يكون كل فرع بمنزلة نافذة واحدة في كل محافظة وشمل ذلك محافظتي حماة والرقة ومن ثم في القنيطرة ودرعا والسويداء والحسكة».
وقال المسؤول السوري فى تصريح خاص لوكالة الانباء الكويتية «كونا» ان «اكثر ما يتميز به المستثمرون الكويتيون هو الجدية في متابعة اجراءات الترخيص لمشاريعهم وان الهيئة تحاول تذليل كل العقبات التي تقف في وجه هذه الاستثمارات»، لافتا الى ان عام 2009 كان عام هيئة الاستثمار بامتياز لانها كانت في ورشة عمل دائمة من أجل تأمين متطلبات الاستثمار في سوريا وتوفير المناخ الاستثماري الجاذب. وأشار الى ان «الهيئة باعتبارها البوابة الرئيسية للمستثمر اتخذت مجموعة من الاجراءات التي تمكن المستثمرين من الحصول على المعلومة بأسهل الطرق، أهمها تطبيق مبدأ النافذة الواحدة حيث تضم ممثلين عن جميع الجهات المعنية بالاستثمار، واحداث فروع عدة للهيئة في المحافظات، بحيث يكون كل فرع بمنزلة نافذة واحدة في كل محافظة وشمل ذلك محافظتي حماة والرقة ومن ثم في القنيطرة ودرعا والسويداء والحسكة».
زمان الوصل - كونا
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية