اعتقل نظام الأسد خلال عملية دهم أحد أبناء بلدة "كناكر" في ريف دمشق الغربي، واتهمه بالمشاركة في عمليات التفجير التي شهدتها دمشق وريفها خلال العامين الماضيين.
وأضاف أن "حجازي" خرج من البلدة وتوجّه نحو مدينة "نوى" قبل قرابة الشهر، بعد تعميم قائمة تضمنت أسماء عدد من الشبان المطلوبين بتهمة المشاركة بعمليات التفجير.
وأشار إلى أن "حجازي" القيادي السابق في صفوف فصيل "ألوية الفرقان"، خضع لعملية التسوية الأمنية عام 2018 في مدينة القنيطرة، وعاد إلى بلدته ليستقر فيها قبل ورود اسمه في قائمة المطلوبين مؤخراً.
وبحسب الموقع فإن الدوريات نقلت "حجازي" واثنين آخرين من أبناء درعا، كانا برفقته أثناء عملية المداهمة، إلى الفرع 215 التابع للأمن العسكري بالعاصمة دمشق.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية