وثق "تجمع ثوار سوريا" مقتل 101 سوري خلال شهر تشرين الثاني/نوفمبر 2020 منهم 91 مدنياً، بينهم 15 طفلاً، و7 سيدات، و13 شهيداً تحت التعذيب.
وتوزع الضحايا بحسب الجهة الفاعلة كما يلي 58 شخصاً قضوا بأيدي مجهولين 22 شخصاً قضوا بأيدي قوات الأسد ومليشياته 8 أشخاص قضوا بأيدي مليشيا "قسد" 3 أشخاص قضوا بأيدي "الجيش الوطني السوري" ومثلهم على يد "هيئة تحرير الشام" وقضى 3 أشخاص على أيدي الاحتلال الروسي وشخصين بقصف مشترك لقوات الأسد وروسيا وقضى شخص على يد تنظيم "الدولة" وآخر على يد جهة مجهولة، وتوزع الضحايا وفق المحافظات التالية 21 من دير الزور، 21 ضحية من حلب 20 من إدلب، 10 ضحايا من حماة، 9 من درعا، 8 من الرقة، 6 من حمص 5 من الحسكة، وضحية من السويداء.
ودأب "تجمع ثوار سوريا" منذ سنوات على توثيق الحصيلة اليومية لضحايا الثورة بالإضافة إلى إحصائية للمجازر بشكل شهري وفصلي، وتقرير سنوي إلى جانب تقارير متخصصة بضحايا المعتقلات تحت التعذيب والأطفال والنساء إلى جانب استهداف قوات النظام وحلفائه للمدن والبلدات السورية الخارجة عن سيطرته.
فارس الرفاعي - زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية