نصفهم ضباط.. الساحل يدفن 17 عنصرا من جيش الأسد خلال آب

1 ـ اللواء أديب خليل جبور ـ قتل في الضربة الإسرائيلية على مقر قيادة اللواء 61 غرب مدينة نوى، تل الجابية، أثناء اجتماع ضم قيادات من الحرث الثوري الإيراني وميليشيا حزب الله، وتم الإعلان عن موته حسب تقرير الطبيب الشرعي نتيجة إصابته في فيروس كورونا، وينحدر من ريف جبلة محافظة اللاذقية.
2 ـ العميد الركن بديع نديم هولا ـ توفي حسب التقرير الطبي نتيجة إصابته بجلطة قلبية بعد إصابته بفيروس كورونا المستجد، وهو من قرية البودي منطقة جبلة، وكان له دور كبير مع أفراد من عائلته في قمع المظاهرات السلمية في جبلة واللاذقية وبانياس، وساهم بتطويع عدد كبير من أقربائه في ميليشيات "الدفاع الوطني"، وقاتلوا إلى جانب جيش الأسد في مناطق عديدة من الأراضي السورية في مواجهة الشعب السوري، وقتل عدد منهم.
3 ـ العميد الطبيب أديب يونس محمود ـ توفي نتيجة إصابته بفيروس كورونا حسب إعلان نظام الأسد، وكان يشغل منصب مدير مشفى المجتهد العسكري في دمشق، وهو صاحب مقولة "الطبيب المعارض للأسد مكانه براد الموتى"، وعرف عنه ومن مصادر متعددة اشتراكه بقتل عدد كبير من الجرحى والسجناء المعارضين للأسد، الذي كان يتم جلبهم للعلاج سواء من الجبهات بعد أسرهم، أو المعتقلات بعد تعرضهم للتعذيب الجسدي في الافرع الأمنية، وهو من منطقة الدريكيش محافظة طرطوس.
4 ـ العميد غسان صالح ـ قتل نتيجة حادث سير حسب الصفحات الموالية وهو من قرية البريخية منطقة الدريكيش
5 ـ العقيد موفق حسين عجيب ـ قتل بعد أن صدمته سيارة بالقرب من المشفى العسكري في مدينة اللاذقية، ولاذت بالفرار، وهو من قرى منطقة جبلة في محافظة اللاذقية.
6 ـ الملازم أول ماهر نبيل جريوة ـ وقتل في ريف إدلب الشرقي، وهو من قرية الحويز منطقة جبلة
7 ـ الملازم أول شادي النصار ـ قتل في تدمر، وهو من مرتبات الفرقة 11 ومن أهالي طرطوس.
8 ـ الملازم أول ماجد عماد سليمان ـ وهو من قرية عرمتي منطقة جبلة محافظة اللاذقية
9 ـ قيس أبو اسمندر ـ قتل في دير الزور، وهو من قرية عين الحياة التابعة إلى منطقة جبلة محافظة اللاذقية.
10 ـ بشار محمود ديب ـ قتل في ريف حمص، وهو من قرية الوردية منطقة الشيخ بدر محافظة طرطوس.
11ـ نمر حسين غانم ـ ينتمي الى ميليشيات الدفاع الوطني، قتل في حادث حسب صفحات موالية، وهو من منطقة بانياس محافظة طرطوس.
12ـ محمد نجيب عمران ـ قتل في درعا وهو من منطقة الشيخ بدر محافظة طرطوس.
13ـ علي مرعي أبو محمد ـ فقد أثره في ريف الرقة، وهو من قرية دحباش التابعة إلى محافظة طرطوس، وينتمي إلى فرع الأمن العسكري في حمص، وكان يعمل في نقل البضائع بين مناطق قسد ومناطق سيطرة نظام الأسد بصفة سائق على سيارة شاحنة لنقل الخضار والفواكه.
14 ـ فراس رزق أسعد محمد ـ رئيس بلدية دوير الشيخ سعد في ريف طرطوس، مات بطريقة غامضة، مع العلم أنه كان يتزعم مجموعة من ميليشيات الدفاع الوطني ومن ثم كتائب البعث، وقاتل إلى جانب قوات الأسد في ريف اللاذقية والغاب وريف حماة الشمالي.
15 ـ المجند على معن حسام الدين ـ توفي نتيجة نوبة قلبية حسب تقرير الطبيب الشرعي، وهو من الذين اشتركوا في الجرائم المرتكبة في خان شيخون ومعرة النعمان، وهو من سكان محافظة طرطوس.
16 ـ المساعد أول بركات بركات ـ توفي غرقا وهو من قرية بيت رقطة التابعة إلى منطقية دريكيش محافظة طرطوس، وله باع طويل في القتال إلى جانب قوات الأسد في ريف حماة واللاذقية وإدلب، وكان يلقب بملك التعفيش في منطقته.
وقد رصدنا بعضا منهم وهم (سومر شامية ـ أصيب نتيجة انفجار لغم في ريف إدلب، وهو من محافظة طرطوس. عقيل يوسف صبح ـ أصيب بالقصف الإسرائيلي على مواقع قوات الأسد في جنوب سوريا، وهو من طرطوس أيضا. علي سليمان ـ أصيب ببتر ساقيه في بادية تدمر وهو من ريف جبلة).