وصلت طائرة مساعدات إماراتية إلى مطار دمشق الدولي، دعما لنظام الأسد، تحت لافتة منع انتشار فيروس "كورونا المستجد"، وفق ما أعلنت وسائل إعلام موالية أمس الجمعة.
وتعتبر طائرة المساعدات هي الثانية خلال أسبوع واحد، وبعد اتفاق التطبيع الذي وقعته الإمارات مع "إسرائيل".
وتواصل الإمارات دعم نظام الأسد ماليا وسياسيا وعسكريا، كما تعد من أكبر الداعمين للتدخل العسكري الروسي في البلاد الهادف لقتل السوريين.
وتضمنت شحنة المساعدات وفق ما ذكرت وكالة "سانا" الناطقة باسم النظام 25 طناً من المواد والتجهيزات الطبية ومستلزمات الوقاية والفحوص المخبرية المتعلقة بفيروس كورونا (اختبارات إي جي جي وأي جي إم وبي سي آر) و نظارات وكمامات وكفوفاً طبية.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية