تستأنف وفود المعارضة السورية ونظام الأسد والمجتمع المدني اجتماعاتها، اليوم الاثنين، في مدينة جنيف السويسرية، لمناقشة "دستور جديد".
واعتبر الوسيط الأممي "غير بيدرسون" أن هذه خطوة بمثابة "فتح الباب" لحل نهائي للحرب المستمرة منذ تسع سنوات.
ويستضيف "بيدرسن"، الوفود الثلاثة، بينما من المتوقع أن تكون قوى إقليمية وعالمية كبرى - هي إيران وروسيا وتركيا والولايات المتحدة - حاضرة على الهامش خلال الأسبوع.
وكان "بيدرسن" قال الأسبوع الماضي إنه يأمل في بناء "الثقة" خلال عملية تقودها الأمم المتحدة ولم تسفر عن نتائج ملموسة تذكر حتى الآن.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية