نظرت محكمة الجنايات بدبي أمس في قضية ارتكاب السرقة من قبل بائعين من الجنسية العربية يعملان في شركة داماس للمجوهرات، حيث سرقا خاتم ألماس يزن 4,8 قراريط تبلغ قيمته مليوناً و360 ألف درهم من المكان الذي يعملان فيه.
وجاء في أقوال شاهد الإثبات الذي يعمل بمهنة مدير المبيعات والحسابات ومتابعة الموظفين أن المتهم الأول أبلغه عن اختفاء الخاتم وتم إبلاغ الشرطة، حيث أقر المتهم الأول بأنه وضع الخاتم في الخزنة الحديدية الخاصة بالمحل عند موعد انتهاء عمله في المحل ولا يمكن لأحد غيره وغير المتهم الثاني فتح الخزنة، في حين أكد المتهم الثاني عدم وجود الخاتم في الخزنة عندما فتح الخزنة في اليوم التالي.
وبالرجوع إلى كاميرات المراقبة في غرفة الخزنة تبين أن الكاميرا لم تكن تسجل وإنما كانت للعرض فقط. كما أفاد الشاهد بتحقيقات النيابة بوجود واقعة مماثلة للواقعة، حيث سبق وان اختفى خاتم تبلغ قيمته 180 ألف درهم من محل للمجوهرات في مركز تسوق أثناء عمل المتهمين في تلك الفترة بذلك المحل.
وجاء في أقوال شاهد الإثبات الذي يعمل بمهنة مدير المبيعات والحسابات ومتابعة الموظفين أن المتهم الأول أبلغه عن اختفاء الخاتم وتم إبلاغ الشرطة، حيث أقر المتهم الأول بأنه وضع الخاتم في الخزنة الحديدية الخاصة بالمحل عند موعد انتهاء عمله في المحل ولا يمكن لأحد غيره وغير المتهم الثاني فتح الخزنة، في حين أكد المتهم الثاني عدم وجود الخاتم في الخزنة عندما فتح الخزنة في اليوم التالي.
وبالرجوع إلى كاميرات المراقبة في غرفة الخزنة تبين أن الكاميرا لم تكن تسجل وإنما كانت للعرض فقط. كما أفاد الشاهد بتحقيقات النيابة بوجود واقعة مماثلة للواقعة، حيث سبق وان اختفى خاتم تبلغ قيمته 180 ألف درهم من محل للمجوهرات في مركز تسوق أثناء عمل المتهمين في تلك الفترة بذلك المحل.
البيان
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية