دعا الدكتور تامر الحجة وزير الإدارة المحلية كل من يرغب بإزالة مبنى في المدينة إلى عرضه على الوزارة لتبني مكانه مرآباً طابقياً مقابل إعطاء ميزات إضافية.
وأوضح الدكتور الحجة في تصريح لصحيفة البعث في عددها الصادر اليوم أن المواقف المأجورة ليست هدفاً مادياً إنما هدف تنظيمي ترغب الوزارة من خلاله بتخفيف الازدحام عن مراكز المدن مشيراً إلى أصحاب المحال التجارية الذين يركنون سياراتهم وسط المدينة منذ الصباح حتى المساء يشغلون الطرقات مسببين الازدحام للسيارات العابرة.
وقال وزير الإدارة المحلية: ان وزارته تلجأ إلى أساليب وطرق متعددة لتخفيف الازدحام في مراكز المدن ومنها اخراج مرائب مؤسسات الدولة إلى أطراف المدن للتخفيف عن مراكزها وانتعاش هذه المدن من جديد.
وأضاف أن التوسع في انشاء الطرق في سورية لاداعي له ويجب أن يكون للطريق هدفاً ومتطلبات وليس لخدمة عدة منازل وهناك الملايين تصرف على الطرق لذلك يجب أن يكون إنشاء أي منها ناجماً عن دراسة وبمنهجية علميّة وليس لتلبية طلبات فردية لذلك يجب الاتجاه لصيانة الطرق الآن.
وأشار إلى الدليل الطرقي الذي تم وضعه لتوحيد أنواع الطرق خارج المخططات التنظيمية المعتمد على الغزارة الطرقية والحمولة وكيفية فرش هذه الطرق بالإشارات والدلالات المرورية لتصبح موحدة في جميع أرجاء سورية بدلاً أن يبقى تنفيذ الطرق خارج المخططات التنظيمية خاضعاً لما تراه مديرية الخدمات الفنية في كل مدينة
وأوضح الدكتور الحجة في تصريح لصحيفة البعث في عددها الصادر اليوم أن المواقف المأجورة ليست هدفاً مادياً إنما هدف تنظيمي ترغب الوزارة من خلاله بتخفيف الازدحام عن مراكز المدن مشيراً إلى أصحاب المحال التجارية الذين يركنون سياراتهم وسط المدينة منذ الصباح حتى المساء يشغلون الطرقات مسببين الازدحام للسيارات العابرة.
وقال وزير الإدارة المحلية: ان وزارته تلجأ إلى أساليب وطرق متعددة لتخفيف الازدحام في مراكز المدن ومنها اخراج مرائب مؤسسات الدولة إلى أطراف المدن للتخفيف عن مراكزها وانتعاش هذه المدن من جديد.
وأضاف أن التوسع في انشاء الطرق في سورية لاداعي له ويجب أن يكون للطريق هدفاً ومتطلبات وليس لخدمة عدة منازل وهناك الملايين تصرف على الطرق لذلك يجب أن يكون إنشاء أي منها ناجماً عن دراسة وبمنهجية علميّة وليس لتلبية طلبات فردية لذلك يجب الاتجاه لصيانة الطرق الآن.
وأشار إلى الدليل الطرقي الذي تم وضعه لتوحيد أنواع الطرق خارج المخططات التنظيمية المعتمد على الغزارة الطرقية والحمولة وكيفية فرش هذه الطرق بالإشارات والدلالات المرورية لتصبح موحدة في جميع أرجاء سورية بدلاً أن يبقى تنفيذ الطرق خارج المخططات التنظيمية خاضعاً لما تراه مديرية الخدمات الفنية في كل مدينة
سانا
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية