أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

تراجع جديد للدولار وسط مخاوف أمنية


قالت مصادر خاصة لـ "اقتصاد"، إن هناك حالة توجس كبيرة بين العاملين في مجال تجارة العملة، في مناطق سيطرة النظام، بعد أن أشاعت وسائل إعلامه أنباءً عن إلقاء القبض على عدد من الصرّافين من جانب عناصر الأمن الجنائي التابعة له.

وأشارت مصادر متطابقة، من العاملين في هذا المجال، في تصريحات لـ "اقتصاد"، إلى تراجع جديد سجله سعر صرف الدولار مقابل الليرة السورية، قبيل عصر يوم الاثنين.

وحتى الساعة 02:00 ظهراً، تراجع "دولار دمشق"، 15 ليرة، ليصبح ما بين (1120 – 1125) ليرة شراء، و(1130 – 1135) ليرة مبيع.

وسجل الدولار في مدن حلب وحمص وحماة، أسعاراً ضمن الهامش نفسه.

أما في درعا، فتراجع الدولار بوسطي 20 ليرة، ليصبح ما بين (1030 – 1035) ليرة شراء، و(1040 – 1045) ليرة مبيع.

وانعكس تراجع الدولار في أسواق الصرف بمناطق سيطرة النظام، على سوق الصرف بإدلب، التي تراجع فيها الدولار بوسطي 20 ليرة، ليصبح ما بين (1090 – 1095) ليرة شراء، و(1105 – 1110) ليرة مبيع.

اقتصاد - احد مشاريع زمان الوصل
(136)    هل أعجبتك المقالة (141)

جاسر

2020-01-20

الحق ليس على المجرم بشار انما الحق على طائفته هم يعلمون ان قيمة الليرة مقابل الدولار هي ضريبة عليهم يسرقها بشارهم منهم وهم يعلمون ان من يحدد سعر الصرف هو بشار عن طريق شركات الصرافة التابعة له وللمصرف المركزي وهم تابعين الى الامن وان كل الهدف من الجوع المفروض عليهم هو قتلهم جوعا او تهجيرهم كما فعلوا ببقية الشعب السوري القتل بألقصف والتهجير نحن نلنا نصيبنا من القتل والتهجير ولم يبق في سورية الا القليل من السنة ممن لايملكون اي مال او حيلة للخروج اما الاكثرية الباقية فهم من العلويين وقد اتى الدور عليهم للقتل جوعا او التهجير لتسليم سورية فارغة الى اسرائيل فمبروك للعلويين بربكم بشار الاسد.


التعليقات (1)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي