قال الادعاء العام الفرنسي إن الرجل الأفغاني المعتقل لشنه هجوما قاتلا بسكين كان في "حالة ذهان" وتحت تأثير المخدرات، ولا يظهر أي علامات على وجود صلة بالإرهاب.
قال ممثل الادعاء في ليون نيكولا جاكيه الأحد إن التقييم النفسي للمشتبه به وجد أنه "في حالة من الهذيان" وقال إنه "سمع أصواتاً" تطلب منه القتل.
أشار جاكيه إلى أن شابا عمره 19 عامًا قُتل، بينما أُصيب ثمانية آخرون في هجوم السبت في ضاحية فيليوربان بمدينة ليون.
شكر المدعي العام الشهود الذين أحاطوا بالمعتدي وأمسكوا به قبل وصول الشرطة، قائلا إن "شجاعتهم" كانت "حاسمة".
ولفت إلى أن المشتبه به سافر إلى عدة دول أوروبية على مدار السنوات العشر الماضية، وكان يعيش في مركز فرنسي لطالبي اللجوء الذين يحملون بطاقات إقامة مؤقتة.
أ.ب
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية