معاون وزير التربية السوري يطلب من طالب خلع ملابسه وتفتيش اعضاءه الحساسة

والله امرهم غريب لك يا عيب الشوم عليهم .

براي انو الطلبة السوريين اللي بدهم يغشو لا زم يحتاطو من اليوم وطالع ويديرو بالهم من حملات التفتيش لانو بيجوز يصير معهم نفس الشي .

انا لو امو للصبي لأرفع دعوى على هالمعاون وشننططو بالمحاكم حتى لو كان ابني غشاش .

الله يستر من اللي جاي ديرو بالكم ع بضاعتكم .

شو هالتعليمات الجديدة من وزارة التربية، يعني بأي حق معاون وزير التربية بيعمل هاد العمل وقدام مين؟ قدام المراقبين، أرجو من الجهات المعنية أخخذ هذا الأمر بعين الأعتبار. ولكم الشكر..

يحمد ربو الطالب انو بالمدرسة مو بالجامعة كانت راحت عليه و صفي عزابي طول عمرو لك العين تطرأنا اذا خرجنا نربي أجيال .

ليس ثمّة فرق بين السيد( معاون الوزير ) والآنسة( ليندي إنجلاند ) إلاّ أن الأوّل معاون وزير والثانية مجندة أمريكية. ملاحظة(1): يرجى مراجعة قصّتي ( يوم تعرّى النهر ) في مجموعتي القصصيّة التي تحمل العنوان نفسه، والتي صدرت عن اتحاد الكتاب العرب في دمشق أواخر عام 2008. ملاحظة(2): لا شكّ في أ،ن ثمّة فروقاً كثيرةً بين الصورتين لا تخفى عن ذاكرة القارئ الحصيف. .