لا يخالجنا شك في أن الدكتور بشار رئيس للمستقبل يهدف لبناء بلاده وتطويرها..
ولا يخالجنا شك في أن سورية تتعرض لضغوط هائلة من الأصدقاء قبل الأغدقاء..
ولا يخالجنا شك أيضاً في أن الدردري والبربري وفريقهم الاقتصادي مجموعة مأجورة هدفها زعزعة استقرار الوطن وتفتيته من الداخل، بعد أن عجز الأميريكيون أمام ثبات سورية فكان عليهم أن يكلفوا وكلاؤهم من أجل تفتيت سورية ونخرها من الداخل. فسوس الخل منه وفيه كما يقال.
تحقيقاً لرغبات السيدة رايس وما تبقى من فتات المحافظين الجدد من تعميم"الفوضى الخلاقة"في ربوعنا..فهؤلاء أعداء السيد الرئيس والوطن والشعب.
واذ استمر هؤلاء المرتزقة في مناصبهم لن يطول بنا الزمان حتى نرى الشعب السوري برمته متسولين مشردين أبناء سبيل.
فلنتخلص من الطابور الخامس وأعوانه أيها السادة، وهذا هو الحل الوحيد برأيي
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية