قال OTV القناة المملوك للتيار الوطني الحر ان محمد زهير الصديق أوقف فعلاً في الامارات باسم آخر وجنسية مختلفة. وبحسب التلفزوين فقد ابلغت الامارات لبنان وسوريا بالأمر، نظراً الى وجود طلبي ملاحقة سابقين منهما. في حال اراد أي منهما متابعة الموضوع، وإصدار طلب لاسترداد الصديق. وتؤكد هذه المعلومات ايضاً ان السلطات اللبنانية لم ترسل أيَّ اوراق بهذا الخصوص، وعند الاستفسار منها قالت انها غيرُ قادرة على اعطاء جوابها لأن الملف بات في عهدة القضاء الدولي، علماً ان لا ادعاء من المحكمة الدولية الخاصة بلبنان على الصديق.
مراجعُ امنية اماراتية عليا، كما تؤكد المعلومات، ترفض الاحتفاظ بالصديق على ارضها وتؤكد انه في غياب طلبٍ لاسترداده سيُسلَّم الى السلطات السورية التي تقدمت بطلب استرداد.
هذه المعلوامت نفسها اشارت الى ان السلطات الاماراتية - بحسب القناة- تسلمت منذ اكثر من شهر رسالة من الأمن السعودي تفيد بأن الصديق موجود في دبي باسم مختلف وجنسية مختلفة ايضاً. لكن عند القبض على الشخص المذكور في الرسالة السعودية تبين انه ليس الصديق. هذه الرسالة وفق المعلومات تبرز اهتمام المملكة العربية السعودية بالقاء القبض على الصديق رغم علمها ان القضائين اللبناني والدولي غير قادرين على ذلك في غياب اي مذكرة توقيف بحقه.وفي التحقيق الاولي الذي اجراه الاماراتيون مع الصديق كان الانطباع ان الرجل كذبة ولايملك شيئاً.
مراجعُ امنية اماراتية عليا، كما تؤكد المعلومات، ترفض الاحتفاظ بالصديق على ارضها وتؤكد انه في غياب طلبٍ لاسترداده سيُسلَّم الى السلطات السورية التي تقدمت بطلب استرداد.
هذه المعلوامت نفسها اشارت الى ان السلطات الاماراتية - بحسب القناة- تسلمت منذ اكثر من شهر رسالة من الأمن السعودي تفيد بأن الصديق موجود في دبي باسم مختلف وجنسية مختلفة ايضاً. لكن عند القبض على الشخص المذكور في الرسالة السعودية تبين انه ليس الصديق. هذه الرسالة وفق المعلومات تبرز اهتمام المملكة العربية السعودية بالقاء القبض على الصديق رغم علمها ان القضائين اللبناني والدولي غير قادرين على ذلك في غياب اي مذكرة توقيف بحقه.وفي التحقيق الاولي الذي اجراه الاماراتيون مع الصديق كان الانطباع ان الرجل كذبة ولايملك شيئاً.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية