طلب الرئيس الاميركي باراك اوباما رسميا أمس الأول من الكونغرس 83,4 مليار دولار اضافي لتمويل حربي العراق وافغانستان في 2009.
وفي رسالة بعث بها الى رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي، دعا اوباما الى الاسراع في الموافقة على هذا التدبير للنفقات الطارئة، مشيرا الى تدهور الوضع في افغانستان.
وكتب اوباما في رسالته «نواجه وضعا امنيا في افغانستان وباكستان يتطلب اهتماما عاجلا. فطالبان يعززون وجودهم والقاعدة تهدد اميركا من مخابئها على طول الحدود الافغانية-الباكستانية».
ويتضمن الطلب مبالغ ليست متصلة بحربي العراق وافغانستان، منها 350 مليون دولار للامن ومكافحة المخدرات على الحدود المكسيكية، و89,5 مليون دولار للحفاظ على سلامة المعدات النووية الروسية ومتابعة نزع السلاح النووي في كوريا الشمالية.
قائمة الطلب
وعلى صعيد اخر قال وزير الطاقة الروسي سيرجي تشماتكو ان العراق وافق على استئناف العمل بالعقود التي ابرمتها شركات النفط الروسية مع نظام نظام صدام حسين.
وكشف تشماتكو الى ان روسيا حصلت على تاكيدات بعدم تمتع شركات النفط، من اي بلد كان، على ميزات تفضيلية في منافسات الفوز بعقود قطاع النفط العراقي.
وتلت التصريحات اجتماع عقد الجمعة في موسكو بين رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، ونظيره الروسي فلاديمير بوتين.
ورفض تشماتكو التعليق بشكل مباشر على المطالب الروسية المستمرة لاحترام الحكومة العراقية لعقد وقعته شركة لوك اويل الروسية في العام 1997 مع حكومة صدام حسين لتطوير اكبر حقل نفط عراقي.
ومن جانبه قال نوري المالكي ان "شركات روسية بدأت تعمل على الاراضي العراقية... نريد تطوير مشاركة روسيا".
وفي رسالة بعث بها الى رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي، دعا اوباما الى الاسراع في الموافقة على هذا التدبير للنفقات الطارئة، مشيرا الى تدهور الوضع في افغانستان.
وكتب اوباما في رسالته «نواجه وضعا امنيا في افغانستان وباكستان يتطلب اهتماما عاجلا. فطالبان يعززون وجودهم والقاعدة تهدد اميركا من مخابئها على طول الحدود الافغانية-الباكستانية».
ويتضمن الطلب مبالغ ليست متصلة بحربي العراق وافغانستان، منها 350 مليون دولار للامن ومكافحة المخدرات على الحدود المكسيكية، و89,5 مليون دولار للحفاظ على سلامة المعدات النووية الروسية ومتابعة نزع السلاح النووي في كوريا الشمالية.
قائمة الطلب
وعلى صعيد اخر قال وزير الطاقة الروسي سيرجي تشماتكو ان العراق وافق على استئناف العمل بالعقود التي ابرمتها شركات النفط الروسية مع نظام نظام صدام حسين.
وكشف تشماتكو الى ان روسيا حصلت على تاكيدات بعدم تمتع شركات النفط، من اي بلد كان، على ميزات تفضيلية في منافسات الفوز بعقود قطاع النفط العراقي.
وتلت التصريحات اجتماع عقد الجمعة في موسكو بين رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، ونظيره الروسي فلاديمير بوتين.
ورفض تشماتكو التعليق بشكل مباشر على المطالب الروسية المستمرة لاحترام الحكومة العراقية لعقد وقعته شركة لوك اويل الروسية في العام 1997 مع حكومة صدام حسين لتطوير اكبر حقل نفط عراقي.
ومن جانبه قال نوري المالكي ان "شركات روسية بدأت تعمل على الاراضي العراقية... نريد تطوير مشاركة روسيا".
زمان الوصل - وكالات
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية